ارهاب غزه وارهاب داعش محطات امريكيه بامتياز
كتب / ياسين الحديدي
كل مايجري الان من اباده لشعب كامل في غزه تحت عيون انظار الجميع هو امتداد لصناعة امريكيه بامتياز كما كانت راعيه لبدايات الارهاب لمحاربة السوفيت في افغناستان وتوكلت جمعهم من شتات الارض وبالاخص الدول الاسلاميه بحجه محاربة الشيوعيه الفكر الذي روج له الامريكان انه فكر لمحاربة الاسلام ومن هذه المررات استطاعت ان تقوم منظمات ارهابيه ازداد انتشارها بعد مغادرة السوفيت الي افغنستان وحولتهم من الاول الي منطقة الشرق الاوسط وتسخرهم عند الحاجه وهاهي اليوم تسخر اسرائيل في ابادة شعب محتل منذ 1948 هاهي اليوم وبتوجيه ومباركة امركيه تبيد الحجر والبشر بكل عجرفه واستكبار وعدم الاهتمام بالاصوات من الشعوب في العالم اجمع التي تطالب بايقاف هذه النزيف الدامي بل اباده لشعب لايملك في يديه اي سلاح ولا حول له ولاقوه والجميع يتفرج حتي الاقرباء منهم بالدم كما اخرجت المخابرات الامركيه من قممها داعش ها هي تبارك فعلة اسرائيل باهل غزه والضفه الغربيه وهكذا الوحوش تقوض حق الشعوب وتفترس الانسان الأمن وكما اعطت الضوء الاخضر الي القاعده ومن ثم داعش هاهي تفتح شهية اسرائيل بالقتل والتدمير وتوفر لهم الدعم المالي واساطيل تنقل لهم السلاح المتطور
الأسئلة كثيره لماذا يحصل هذا العنف المتوحش ربما لا أحد يمتلك الإجابة، أو ربما من يمتلكها لا يريدنا أن نعرفها لحاجةٍ في نفس يعقوب. كيف ولماذا كانت منظمات ارهابيه الان تتبني الارهاب حكومة نتنياهو و ما زال المرء يتمنى قراءة بحث جاد يتناول هذه الظاهرة الخطيرة ويحدد أسبابها. تلك حقيقة مرّة
– يموت البشر ويتقهقر العالم امام جبروت القوة الغاشمة المعومه امريكيا وليس هناك في الساحة من ينقذ هذا الشعب وحكام ليس في جعبتهم الا بيانات الاحتجاج بلا فعل .