النار أوقفت إطلاق النار..!
كتب /هشام عبد القادر ||
الشكر لله أولا وأخر والسجود له والحمد له والرجعة إليه هو المنتهى والغاية.
نحن لا شئ كل دول المحور بدون الله لا شئ.
قائد المحور هو القائد الفعلي والمحرك هو الإمام الحسين عليه السلام قائد كل الثورات عبر التاريخ البشري وبكل الأزمنة والعصور.
والفاتح والناصر سيف ذي الفقار.
الإمام علي عليه السلام.
البحر الأحمر معركة البحار رمز سيفه.
وهو الناصر في عام 2024 انتصر المحور به بمعركة الاسناد بولايته توحد الجمع.
وبشهر رجب تم إعلان النصر.
وأما ايات الحريق من الفاتحة.
آيات السبع المثاني سرها لا يفهمها إلا الراسخون بالعلم والمحبون الفانين أرواحهم بسبيل المحبة في صراط الله المستقيم ونعمته التامة الكاملة.
وأما الحصر الكلي للغاية في الوجود هو الرحمة الواسعة رحمة للعالمين سيد الوجود محمد المظهر الكلي أصل الوجود الكلي.
هو التمحيص للأمة للدخول ساحة الرحمة.
بالختام اليمن سجلت اروع الملاحم الميدانية والإعلامية والروحية والثقافية والوحدوية. بقيادة الأنصار احفاد الأنصار.
وايضا حزب الله حصن الأمة تضحياته الكبيرة مفاتيح النصر والفتح.
وايضا حزب الله و إيران والعراق رمز السر لنهضة مقاومة فلسطين بجسروسور سوريا.
واسفا على سوريا اليوم التي هي الأن بحكم الذين خذلوا وباعوا وغدروا بفلسطين وبكل دول المحور.
وكذالك الخزي لأوردغان ودول التطبيع الأعرابية.
وختاما النار الإلهية أوقفت أطلاق النار البشرية.
والقادم أعظم.
لازلنا نسير نحو طريق الفتح العظيم.
يرونه بعيدا ونراه قريبا
والحمد لله رب العالمين