edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. مقالات
  3. سواءً كنت مع «الشرع» أو ضده..!
سواءً كنت مع «الشرع» أو ضده..!
مقالات

سواءً كنت مع «الشرع» أو ضده..!

  • 4 أيار 15:13

كتب / الشيخ عبد المنان السنبلي ||

وسواءً كنت تعتقد بوطنيته..
أو بضلوعه في المؤامرة..
فالنتيجة واحدة:
سوريا تتعرض لمؤامرة خطيرة،
مخطط تقسيمي، طُبخ بليل، للأراضي السورية..
تقسيم لا وحدة بعده..
التنازلات «السيادية» التي يقدمها «الشرع» اعتقاداً منه بأنها قد تمنع تمرير هذا المخطط، لن تجدي نفعاً، ولن تشفع لسوريا أو تحفظ لها، بأي حال من الأحوال، وحدتها..
فالكعكة اُنتهي من طهوها
ووضعت أخيراً على الطاولة..
ولم يتبق إلا أن يأخذ كل واحد نصيبه ويمشي..
والعرب أين..؟
نائمون على بطونهم..!
ولا أظنهم سيصحون إلا على «وطن عربي» لم يعد في خريطته وطن اسمه سوريا؛ ليعاودا بعدها النوم كالعادة ومن جديد تحسباً لمن سيأتي عليه الدور بعد سوريا..
ويا أمة ضحكت من قبحها الأممُ..

الأكثر متابعة

الكل
العراق يُغرق نفسه بشراء سندات الخزانة الأميركية الخاسرة

العراق يُغرق نفسه بشراء سندات الخزانة الأميركية...

  • 25 آذار 2023
عار علينا يا عرب

عار علينا يا عرب

  • 18 تشرين الأول 2023
أبطال رقصة الافاعي بدأوا بالتساقط ..

أبطال رقصة الافاعي بدأوا بالتساقط ..

  • 12 آذار 2023
صدمة الدبلوماسية الايرانية..!

صدمة الدبلوماسية الايرانية..!

  • 16 آذار 2023
العراق . . تاريخ من النضال والمقاومة..وحدن بيبقوا.. !
مقالات

العراق . . تاريخ من النضال والمقاومة..وحدن بيبقوا.. !

عصر التزييف… والوعي الذي يُسرق من بين أيدينا
مقالات

عصر التزييف… والوعي الذي يُسرق من بين أيدينا

يضعون حدودا للعقيدة الاسلامية بينما العلمانية بلا حدود
مقالات

يضعون حدودا للعقيدة الاسلامية بينما العلمانية بلا حدود

المديونية وما تشكله من أخطار  تهدد حاضر ومستقبل البلاد !!
مقالات

المديونية وما تشكله من أخطار  تهدد حاضر ومستقبل البلاد !!

Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا