edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. سياسة
  4. صادقون: روبيو تجاوز جميع الخطوط الحمراء وانتهك سيادة البلاد
صادقون: روبيو تجاوز جميع الخطوط الحمراء وانتهك سيادة البلاد
سياسة

صادقون: روبيو تجاوز جميع الخطوط الحمراء وانتهك سيادة البلاد

  • 23 تموز 16:15

المعلومة/خاص..
اتهم النائب عن كتلة صادقون النيابية، رفيق الصالحي، اليوم الأربعاء، وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو بتجاوز الخطوط الحمراء، مؤكداً أن حديثه الأخير مع رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بشأن ملفات داخلية عراقية يمثل تدخلاً صارخاً في السيادة الوطنية، وانتهاكاً فاضحاً لاستقلالية القرار العراقي.

وقال الصالحي في تصريح لـ/المعلومة/، إن "ما صدر عن وزير الخارجية الأمريكي يمثل تدخلاً سافراً وغير مبرر في القضايا العراقية، ويعكس إصرار الإدارة الأمريكية على تجاوز الأعراف الدبلوماسية والتعامل مع العراق كدولة فاقدة للقرار، وهو أمر مرفوض جملة وتفصيلاً".

وأضاف أن " روبيو تجاوز صلاحياته، وتصرف وكأنه وصي على العراق، وهذا بحد ذاته إهانة للشعب العراقي ولمؤسساته الدستورية"، مطالباً "الحكومة العراقية بموقف رسمي واضح يرفض هذه التصريحات ويحمل الخارجية الأمريكية مسؤولية أي تبعات سياسية أو أمنية تنتج عنها".

يُذكر أن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو كان قد عقد، في وقت سابق، اجتماعاً مع رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، جرى خلاله بحث عدد من الملفات المتعلقة بالشأن الداخلي العراقي، في خطوة اعتبرها مراقبون تدخلاً غير مبرر في القضايا السيادية للعراق.انتهى25ز

الأكثر قراءة

تثبيت سعر صرف الدولار

تثبيت سعر صرف الدولار

  • 11 أيار 2023
بين التاء المربوطة والهاء الآخرية ليس نقطتين..!

بين التاء المربوطة والهاء الآخرية ليس نقطتين..!

  • 27 آب 2022
مصطفى الأعرجي

هل فعلها السوداني ؟

  • 10 نيسان 2023
باسل عباس خضير

أسرار اختفاء المليارات من أموال ( المودعين ) في...

  • 17 كانون الثاني 2024
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا