edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. إقتصاد
  4. العقوبات على النفط الروسي.. لعبة خاسرة للغرب
العقوبات على النفط الروسي.. لعبة خاسرة للغرب
إقتصاد

العقوبات على النفط الروسي.. لعبة خاسرة للغرب

  • 17 أيلول 13:15

المعلومة/بغداد..
أكد المحلل الاقتصادي ضياء محسن، اليوم الأربعاء، أن تهديدات الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بفرض عقوبات جديدة على قطاع النفط الروسي، ستنعكس سلباً على الاقتصاد الغربي ذاته.
وقال محسن في تصريح لوكالة /المعلومة/، إن "محاولات واشنطن وبروكسل إجبار عدد من الدول على الامتناع عن شراء النفط الروسي بسبب الحرب الدائرة بين موسكو وكييف، لن تنجح كما تخطط لها أمريكا"، مبيناً أن "دولاً كبرى مثل الصين والهند لن تنصاع للضغوط الأمريكية وستواصل استيراد الطاقة الروسية".
وأضاف أن "العقوبات ستؤدي إلى ارتفاع أسعار الطاقة بشكل أكبر، ما سيضع اقتصاديات أمريكا وأوروبا في مأزق جديد، في وقت يواجه فيه المواطن الغربي تضخماً وأزمات معيشية متزايدة".
وتسعى الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي إلى فرض عقوبات صارمة على موسكو بسبب استمرار الحرب مع كييف، وقد حذر الخبراء من أن هذه الإجراءات قد تؤثر سلبًا على اقتصاد الدول الغربية.انتهى / ٢٥ز

الأكثر قراءة

الكرعاوي يحذر من التحركات الامريكية ضد الحشد الشعبي

الكرعاوي يحذر من التحركات الامريكية ضد الحشد الشعبي

  • سياسة
  • 30 تشرين الثاني
الفهداوي: فيتو كردي وشيعي يمنع تجديد ترشح الحلبوسي لرئاسة البرلمان

الفهداوي: فيتو كردي وشيعي يمنع تجديد ترشح الحلبوسي...

  • سياسة
  • 30 تشرين الثاني
سياسي يرهن سرعة تشكيل الحكومة بالتوترات الاقليمية الجارية

سياسي يرهن سرعة تشكيل الحكومة بالتوترات الاقليمية...

  • سياسة
  • 30 تشرين الثاني
الشيخ رؤوف بشأن تولي "طالباني" رئاسة الجمهورية: كل الاحتمالات واردة

الشيخ رؤوف بشأن تولي "طالباني" رئاسة الجمهورية: كل...

  • سياسة
  • 30 تشرين الثاني
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا