edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. سياسة
  4. الحسيني: هيمنة الأحزاب عطّلت الدور التشريعي والرقابي للبرلمان
الحسيني: هيمنة الأحزاب عطّلت الدور التشريعي والرقابي للبرلمان
سياسة

الحسيني: هيمنة الأحزاب عطّلت الدور التشريعي والرقابي للبرلمان

  • 24 أيلول 12:10

المعلومة/ بغداد…
انتقد النائب ياسر الحسيني، اليوم الأربعاء، هيمنة الأحزاب السياسية على عمل المؤسسة التشريعية، مؤكداً أن ذلك أدى إلى تعطيل الدورين التشريعي والرقابي للبرلمان.
وقال الحسيني في تصريح لـ/المعلومة/، إن "اعتماد آلية التصويت الإلكتروني داخل مجلس النواب من شأنه تقليل هيمنة الكتل السياسية وتوفير شفافية أكبر في القرارات، إلا أن الأحزاب النافذة لن تسمح بتمرير هذه الخطوة لأنها تحد من نفوذها".
وأضاف أن "عدداً من البرلمانات حول العالم اعتمدت أنظمة إلكترونية لتأمين عملية التصويت ومنع أي تدخلات سياسية أو ضغوط جانبية"، مشدداً على أن "تجربة العراق يجب أن تتطور بما ينسجم مع المعايير الديمقراطية الحديثة".
ويأتي هذا التصريح في وقت تتصاعد فيه الدعوات البرلمانية والشعبية لإصلاح عمل المؤسسة التشريعية وتفعيل دورها الرقابي والتشريعي بعيداً عن ضغوط الكتل السياسية.
انتهى/25ح

الأكثر قراءة

بسبب المخالفات.. بلدية الموصل تمنع إقامة جلسات التصوير الطلابية في منتزهاتها

بسبب المخالفات.. بلدية الموصل تمنع إقامة جلسات...

  • محلي
  • 20 كانون الأول
العثور على جثة امرأة اربعينية مقتولة حرقا  داخل منزلها غربي الانبار

العثور على جثة امرأة اربعينية مقتولة حرقا  داخل...

  • محلي
  • 19 كانون الأول
بذكرى استشهادهم.. مديرية إعلام حشد ذي قار تواصل عملها بنصب صور  ولافتات قادة النصر

بذكرى استشهادهم.. مديرية إعلام حشد ذي قار تواصل...

  • محلي
  • اليوم
النفط: 6 مليارات و595 مليوناً و391 ألف دولار إيرادات تشرين الثاني الماضي

النفط: 6 مليارات و595 مليوناً و391 ألف دولار...

  • محلي
  • اليوم
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا