edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. دولي
  4. ناشطة سورية تكشف بالأرقام مجازر عصابات الجولاني بحق العلويين
ناشطة سورية تكشف بالأرقام مجازر عصابات الجولاني بحق العلويين
دولي

ناشطة سورية تكشف بالأرقام مجازر عصابات الجولاني بحق العلويين

  • 4 تشرين الأول 08:25

المعلومة/ بغداد..
كشفت الناشطة والكاتبة السورية شوق إبراهيم، اليوم السبت، تفاصيل المجازر التي ارتكبتها عصابات الجولاني بحق الطائفة العلوية، جراء العمليات الإرهابية التي نفذتها.
وقالت إبراهيم في حديث لوكالة /المعلومة/، إن "عدد الشهداء تجاوز 20 ألفاً من العلويين منذ سقوط الدولة"، مضيفة أن "عدد المهجرين بلغ نحو مليون علوي وعلوية، من نساء وأطفال وشباب ورجال، فيما تجاوز عدد المغيبين قسراً أكثر من 50 ألفاً".
وأشارت إلى أن "الجولاني لا يزال يرتكب أبشع الجرائم بحق العلويين، حيث وثّقت العديد من الإعدامات الميدانية التي نُفذت على أساس طائفي، واستهدفت بشكل خاص المناطق ذات الغالبية العلوية".
وكان الكاتب والمحلل السياسي السوري الدكتور محمد شادي توتونجي قد حذر في وقت سابق من تصاعد العنف الطائفي والمجازر التي تنفذها الجماعات الإرهابية في سوريا، وعلى رأسها تنظيم "هيئة تحرير الشام" بقيادة أبو محمد الجولاني، مؤكداً أن هذا التصعيد يهدد ما تبقى من الهياكل الاجتماعية الهشة في البلاد. انتهى/25ح

الأكثر قراءة

نُحذّر المُقاومة من السّقوط في مصيدة باريس الرباعيّة التي أعدّتها المُخابرات الأمريكيّة تحت عُنوان هدنة مُؤقّتة؟

نُحذّر المُقاومة من السّقوط في مصيدة باريس...

  • 31 كانون الثاني 2024
مواطن الضعف ومكامن الخطر ..

مواطن الضعف ومكامن الخطر ..

  • 30 أيلول 2023
رهاصات الأفول الاميركي، هل تعيهُ بغداد ؟

ارهاصات الأفول الاميركي، هل تعيهُ بغداد ؟

  • 12 نيسان 2023
صناعة الهيمنة : تقنية سياسية أمريكية اباحت سرقة العراق !

صناعة الهيمنة : تقنية سياسية أمريكية اباحت سرقة...

  • 4 آذار 2023
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا