edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. إقتصاد
  4. أين الدولة من تهريب نفط الإقليم إلى تركيا؟
أين الدولة من تهريب نفط الإقليم إلى تركيا؟
إقتصاد

أين الدولة من تهريب نفط الإقليم إلى تركيا؟

  • 7 تشرين الأول 14:41

المعلومة / بغداد..
أكد عضو ائتلاف النصر عقيل الرديني، الثلاثاء، أن الاتفاق النفطي بين بغداد وأربيل بشأن تصدير النفط عبر تركيا، والذي تم برعاية أمريكية، يتضمن العديد من السلبيات أبرزها الكلفة العالية لاستخراج النفط في الإقليم مقارنة بالمحافظات الجنوبية.
وقال الرديني في تصريح لـ /المعلومة/، إن "الاتفاق المبرم بين الحكومة الاتحادية وإقليم كردستان لتصدير النفط عبر تركيا، جاء بإشراف وضغط أمريكي مباشر، ويتضمن جوانب سلبية عديدة من بينها التكلفة العالية لاستخراج النفط من قبل الشركات الامريكية".
وأضاف أن "الأحزاب الكردية تواصل سيطرتها غير القانونية على ملف النفط وتعمل على تهريب كميات كبيرة منه إلى عدة دول، أبرزها تركيا، دون رقابة حقيقية من الحكومة المركزية".
وأوضح الرديني أن "المواطن الكردي يبقى الضحية الأولى لهذه السياسات، حيث لا تنعكس عائدات النفط بشكل عادل على حياته اليومية أو تحسين مستوى الخدمات".انتهى / 25ز

الأكثر قراءة

صراع الكواليس يحتدم… الإطار يقترب من اختيار رئيس وزراء بلا حزب وبلا أجندات انتخابية

صراع الكواليس يحتدم… الإطار يقترب من اختيار رئيس...

  • تقارير
  • 2 كانون الأول
باسل كوركيس..بطولة كاس العرب "بروفة" المنتخب لكاس العالم

باسل كوركيس..بطولة كاس العرب "بروفة" المنتخب لكاس...

  • تقارير
  • اليوم
بارزاني يستبيح ارواح الهركية ودعوات لمقاطعة اربيل وردع سلطتها الحاكمة

بارزاني يستبيح ارواح الهركية ودعوات لمقاطعة اربيل...

  • تقارير
  • 5 كانون الأول
النفط المتقلب والفراغ السياسي.. العراق أمام أزمة مالية غير مسبوقة في  2026

النفط المتقلب والفراغ السياسي.. العراق أمام أزمة...

  • تقارير
  • 4 كانون الأول
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا