edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. سياسة
  4. البرلمان يحذر من تغلغل جهات مريبة عبر بوابة الاستثمار السكني في بغداد
البرلمان يحذر من تغلغل جهات مريبة عبر بوابة الاستثمار السكني في بغداد
سياسة

البرلمان يحذر من تغلغل جهات مريبة عبر بوابة الاستثمار السكني في بغداد

  • 7 تشرين الأول 18:29

المعلومة / خاص..
كشف عضو لجنة الخدمات النيابية باقر الساعدي، اليوم الثلاثاء، أن الحكومة فتحت باب الاستثمار لمشاريع سكنية في مناطق حساسة واستراتيجية داخل العاصمة بغداد.
وقال الساعدي في تصريح لوكالة /المعلومة/ إن “الحكومة منحت استثمارات لمشاريع سكنية في مناطق حساسة مثل الجادرية والمنطقة الخضراء ومواقع أخرى مهمة داخل العاصمة”، لافتا إلى أن “هذه المشاريع تحولت إلى صفقات تمنح لأشخاص وجهات لا تعرف مصادر تمويلها، وبعضهم يشكل خطراً على الأمن القومي العراقي”.
وأضاف أن “من غير المقبول أن تفتح هذه المناطق الحيوية أمام جهات مشبوهة تحت غطاء الاستثمار، في ظل غياب الرقابة الحكومية الحقيقية على نوعية المستثمرين ومصادر أموالهم".
وأشار الساعدي إلى أن" لجنة الخدمات النيابية ستتابع هذا الملف وستطالب الحكومة بإيضاحات عاجلة حول تلك المشاريع الحساسة”.
ولفت إلى أن "بعض تلك المشاريع السكنية أصبحت أوكاراً لجهات مجهولة المصدر".انتهى/25ق

الأكثر قراءة

امريكا تدعم منظمات ترعى المثلية الجنسية في العراق..!

امريكا تدعم منظمات ترعى المثلية الجنسية في العراق..!

  • 10 أيلول 2024
بموجب القانون والدستور : المناصب بالوكالات منتهية المفعول

بموجب القانون والدستور : المناصب بالوكالات منتهية...

  • 30 تشرين الثاني 2023
هل كان مصطفى مشتت مكتمل الشروط لأن يصبح رئيس مجلس الوزراء ؟!

هل كان مصطفى مشتت مكتمل الشروط لأن يصبح رئيس مجلس...

  • 25 آذار 2023
الوثيقة السرية الحقيقية التي لم يتم تسريبها من "البنتاغون"

الوثيقة السرية الحقيقية التي لم يتم تسريبها من...

  • 12 نيسان 2023
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا