edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. أمني
  4. امريكا تعيد تموضع أكثر من 2000 جندي في قاعدة عين الأسد
امريكا تعيد تموضع أكثر من 2000 جندي في قاعدة عين الأسد
أمني

امريكا تعيد تموضع أكثر من 2000 جندي في قاعدة عين الأسد

  • 15 تشرين الأول 20:49


المعلومة/ متابعة..
كشف الخبير الأمني قطري السمرمد، اليوم الأربعاء، عن إعادة تموضع أكثر من 2000 جندي أمريكي داخل قاعدة عين الأسد في ناحية البغدادي بقضاء هيت غربي محافظة الأنبار.
وقال السمرمد في تصريح لوكالة/ المعلومة/، إن "القوات الأمريكية أعادت انتشار أكثر من 2000 جندي داخل مبنى قاعدة عين الأسد دون توضيح الأسباب الحقيقية وراء هذا التحرك العسكري".
وأضاف أن "ما جرى داخل القاعدة هو عملية استبدال للقوات وليس انسحاباً فعلياً كما روجت بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي"، مبيناً أن "عدد القوات ارتفع من نحو 120 جندياً إلى أكثر من 2000 جندي، ما يشير إلى أن واشنطن أعادت تموضع قواتها من جديد داخل القاعدة".
وأشار السمرمد إلى أن "القاعدة شهدت خلال الساعات الماضية هبوط عدد كبير من طائرات النقل العسكري عقب الإعلان عن عملية إخلاء مزعومة، إلا أن المعطيات تؤكد أن ما جرى هو تحرك تكتيكي لاستبدال القوات"، مضيفاً أن "القوات الأمريكية نفذت عمليات استطلاع برية في مناطق متفرقة من مدن الأنبار لأسباب غير واضحة".
وأكد أن" عدد القوات الأمريكية داخل القاعدة كان قد بلغ سابقاً أكثر من 3 آلاف جندي يمثلون قوات من نحو 60 دولة مشاركة ضمن التحالف الدولي". انتهى/ 12أ

الأكثر قراءة

هل العراق في خطر؟!

هل العراق في خطر؟!

  • 25 تموز 2023
العيد … يوتر العلاقة بين الحكومة والمتقاعدين

العيد … يوتر العلاقة بين الحكومة والمتقاعدين

  • 1 تموز 2023
الأمية الرقمية في العالم العربي: تحديات وحلول

الأمية الرقمية في العالم العربي: تحديات وحلول

  • 11 حزيران 2023
مؤتمر بغداد ولد ميتًا

مؤتمر بغداد ولد ميتًا

  • 30 آب 2021
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا