edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. تقارير
  4. مرشحون يثيرون القلق بخطابات طائفية وأجندات مشبوهة تهدد العملية الديمقراطية
مرشحون يثيرون القلق بخطابات طائفية وأجندات مشبوهة تهدد العملية الديمقراطية
تقارير

مرشحون يثيرون القلق بخطابات طائفية وأجندات مشبوهة تهدد العملية الديمقراطية

  • 16 تشرين الأول 14:34

المعلومة / تقرير ..
في وقت يفترض أن تتركز فيه الحملات الانتخابية على طرح برامج واقعية ورؤى تنموية تخدم المواطنين وتعزز العملية الديمقراطية، تشهد الساحة العراقية تصاعدًا مقلقًا في استخدام الخطاب الطائفي والترويج لأجندات خارجية بعيدة عن هموم الشارع العراقي.

وبدلاً من العمل البرامجي الجاد، تحوّلت بعض الحملات إلى منصات لبث أفكار متطرفة ودخيلة على المجتمع، تسعى لكسب الأصوات عبر التحريض الطائفي واستغلال العواطف والمخاوف، في خرق واضح لأخلاقيات العمل السياسي والديمقراطي.

* تحذيرات من خطاب متطرف وتدخلات خارجية

وفي هذا السياق، حذّر النائب محمد كريم من تنامي الخطاب المتطرف في الحملات الانتخابية لبعض المرشحين، كاشفاً عن وجود شخصيات مرتبطة بجهات مشبوهة تستخدم المال السياسي وتلعب على الوتر الطائفي لتحقيق مكاسب انتخابية ضيقة.



وقال كريم في تصريح لوكالة /المعلومة/، إن "بعض المرشحين،  يروّجون للنظام السوري الجديد بقيادة الجولاني وبعض القيادات المتطرفة التابعة لجبهة النصرة، وهو ما يثير مخاوف جدية من تسلل شخصيات متشددة إلى قبة البرلمان".

وأضاف أن "هذه الجهات تعتمد على أموال مشبوهة وتسعى للتلاعب بالمشاعر الطائفية، في تهديد واضح لوحدة البلاد واستقرارها"، مؤكداً أنه "سيتخذ خطوات لكشف هذه الشخصيات ومحاسبة الجهات الداعمة لها".

*دعوات لمحاسبة قانونية وتعزيز الخطاب الوطني

من جانبه، شدد النائب محمد راضي سلطان على ضرورة أن يقوم التنافس الانتخابي على أسس وطنية وبرامج تنموية واقعية، بعيدًا عن أساليب التسقيط والتحريض الطائفي.

وقال سلطان في تصريح لوكالة /المعلومة/، إن "التصريحات الطائفية التي يطلقها بعض السياسيين، من بينهم خميس الخنجر، مرفوضة تمامًا وتشكل تهديدًا للسلم المجتمعي، ويجب أن تخضع للمساءلة القانونية".

 

وأشار إلى أن "العملية الانتخابية يجب أن تُدار ضمن أطر ديمقراطية حقيقية تضمن النزاهة والعدالة، بعيدًا عن استغلال عواطف الناس أو تأجيج الفتن الطائفية"، مشددًا على أن الخطاب الطائفي يعرقل الإصلاح ويعمّق الانقسامات.

تصاعد الخطاب الطائفي والأجندات المشبوهة في الحملات الانتخابية يشكّل تهديدًا خطيرًا للديمقراطية ووحدة البلاد. المطلوب اليوم هو التركيز على البرامج الوطنية والتنموية، ومحاسبة كل من يستغل الطائفية لأغراض انتخابية.انتهى / 25م

الأكثر قراءة

طقس العراق.. أمطار وانخفاض في درجات الحرارة خلال الايام المقبلة

طقس العراق.. أمطار وانخفاض في درجات الحرارة خلال...

  • محلي
  • 1 كانون الأول
أمانة بغداد تبدأ بتوزيع الإنذارات على المخالفين في شارع فلسطين

أمانة بغداد تبدأ بتوزيع الإنذارات على المخالفين في...

  • محلي
  • 30 تشرين الثاني
نائب  يدعو لاعتماد استراتيجية عاجلة لإنقاذ سكان بغداد من “الدخان البنفسجي”

نائب يدعو لاعتماد استراتيجية عاجلة لإنقاذ سكان...

  • محلي
  • 30 تشرين الثاني
تربية السليمانية توجّه بتعليق الامتحانات بسبب انقطاع الكهرباء

تربية السليمانية توجّه بتعليق الامتحانات بسبب...

  • محلي
  • 29 تشرين الثاني
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا