edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. محلي
  4. مليارات تهدر.. مشاريع العراق الخدمية تتحول إلى عبء مالي على الدولة
مليارات تهدر.. مشاريع العراق الخدمية تتحول إلى عبء مالي على الدولة
محلي

مليارات تهدر.. مشاريع العراق الخدمية تتحول إلى عبء مالي على الدولة

  • 22 تشرين الثاني 18:44

المعلومة / بغداد ..
كشف الخبير المالي والاقتصادي مصطفى حنتوش، اليوم السبت، عن بيانات وزارة التخطيط التي أظهرت وجود 8934 مشروعاً في العراق منذ عام 2006، بلغت تكلفتها الإجمالية نحو 316 تريليوناً و217 مليار دينار.
وقال حنتوش، في حديث لـ/المعلومة/، ان "الحكومة صرفت على هذه المشاريع نحو 198 تريليون دينار، فيما لا تزال مديونية تبلغ حوالي 118 تريليون دينار مستحقة للمقاولين والمنفذين".
وأضاف أن "هذه المشاريع تصنف ضمن المشاريع الخدمية، ولا تحقق أي عائد مالي مباشر لخزينة الدولة".
ووصف حنتوش واقع المشاريع في العراق بأنه "صناعة رأسمالية تخلق ثروات لفئات معينة تستغل المشاريع، رغم أنها تصنف كخدمية ولا تعود بأرباح مالية للدولة".انتهى 25/س

الأكثر متابعة

الكل
كاريكاتير ساخر  ... رونالدو انت مايروح العراك !!

كاريكاتير ساخر ... رونالدو انت مايروح العراك !!

الأكثر قراءة

فدعم: الاطار يبحث عن رئيس وزراء لايعمل لخدمة اجنداته الانتخابية

فدعم: الاطار يبحث عن رئيس وزراء لايعمل لخدمة...

  • سياسة
  • 1 كانون الأول
الاطاحة بأحد مروجي المخدرات وبحوزته كمية من الكريستال في الفلوجة

الاطاحة بأحد مروجي المخدرات وبحوزته كمية من...

  • أمني
  • 30 تشرين الثاني
السلامي: البرلمان والحكومة المقبلة مطالبان بإصلاحات مالية وتقليل الرواتب العليا

السلامي: البرلمان والحكومة المقبلة مطالبان بإصلاحات...

  • إقتصاد
  • 30 تشرين الثاني
الحشد الشعبي يدمر مستودعا للمشتقات النفطية ومضافة ارهابية غربي الرمادي

الحشد الشعبي يدمر مستودعا للمشتقات النفطية ومضافة...

  • أمني
  • 6 كانون الأول
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا