edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. سياسة
  4. الانباري: العراق اصبح اكثر قوة وسافايا لن يتمكن من تغيير الخارطة السياسية
الانباري: العراق اصبح اكثر قوة وسافايا لن يتمكن من تغيير الخارطة السياسية
سياسة

الانباري: العراق اصبح اكثر قوة وسافايا لن يتمكن من تغيير الخارطة السياسية

  • 25 تشرين الثاني 10:15

المعلومة/ بغداد...

اكد عضو ائتلاف دولة القانون صباح الانباري، ان العراق اصبح اكثر قوة من ذي قبل، موضحا ان وجود المبعوث الامريكي مارك سافايا داخل العراق لن يمكنه من تغيير الخارطة السياسية.

وقال الانباري لـ /المعلومة/، ان "المحاور السياسي العراق اصبح بامكانه ان يقول لامريكا كلمة لا، ويذهب باتجاه المفاوضات من اجل تحقيق مصلحة العراق، خصوصا مع تغيير موازين القوة والحرب بين ايران والكيان الصهيوني".

واضاف ان "الجانب الامريكي لديه تدخلاته في الشؤون الداخلية العراقية ويسعى لفرض سلطته على القرار العراقي، الا ان هذا الامر اختلف الان عما كان عليه في عام 2006، ولم تعد هناك سطوة امريكية على القرار العراقي".

وبين ان "المالكي تمكن في الفترة الماضية من خوض مفاوضات مع الجانب الامريكي اثمرت عن اخراج قوات الاحتلال من العراق، على الرغم من ان العراق لم يكن قويا كقوته في الوقت الراهن"، لافتا الى ان "وجود المبعوث الامريكي في العراق لن يرسم خارطة جديدة ولن يحدث تغييرا او يفرض كلمته، بل هي مجرد ضغوط بالتزامن مع حراك تشكيل الحكومة الجديدة". انتهى 25ن

الأكثر قراءة

احصاءات السكان في العراق 1927- 1997

احصاءات السكان في العراق 1927- 1997

  • 20 تشرين الثاني 2024
عادل الشرار

الأمن السيبراني في جامعات العراق لأول مرة

  • 24 أيلول 2022
الرد الايراني حقق ثلاثة اهداف..ما علاقة المتصهينين العرب؟

الرد الايراني حقق ثلاثة اهداف..ما علاقة المتصهينين...

  • 14 حزيران
لنعلن عن تطوعنا للجهاد في فلسطين

لنعلن عن تطوعنا للجهاد في فلسطين

  • 9 تشرين الأول 2023
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا