edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. سياسة
  4. المسعودي: ميليشيات بارزاني تقف وراء تهجير سكان خبات للسيطرة على حقول النفط
المسعودي: ميليشيات بارزاني تقف وراء تهجير سكان خبات للسيطرة على حقول النفط
سياسة

المسعودي: ميليشيات بارزاني تقف وراء تهجير سكان خبات للسيطرة على حقول النفط

  • 2 كانون الأول 14:23

المعلومة / بغداد…

اتهم عضو الهيئة العامة لحركة الصادقون، سعد المسعودي، اليوم الثلاثاء، مليشيا مسعود بارزاني بالوقوف وراء عمليات تهجير مئات الأسر الكردية من قضاء خبات وقرية لاجان في محافظة أربيل.

وقال المسعودي في حديث لـ /المعلومة/، إن “السكان الكرد الرافضين لدكتاتورية القجقجي البارزاني باتوا يتعرضون لحملة قمع واسعة، تسببت في نزوح مئات العائلات من خبات”، مشيراً إلى أن “البيشمركة التي صُورت طويلاً على أنها درع الإقليم، تواجه اليوم اتهامات بفقدان الحياد وتحولها إلى أذرع عائلية تستخدم لتصفية الخصوم داخل البيت الكردي ذاته”.

وأضاف أن “المليشيا التابعة للبارزاني تقف وراء تهجير العائلات بهدف السيطرة على حقول النفط والغاز في المنطقة”، لافتاً إلى أن ما يجري يمثل “تهديداً مباشراً للسكان وللاستقرار الاجتماعي في الإقليم”.انتهى / 25ح

الأكثر قراءة

الاستخبارات العسكرية تلقي القبض على 18 متهماً في بغداد وصلاح الدين وميسان

الاستخبارات العسكرية تلقي القبض على 18 متهماً في...

  • أمني
  • 29 تشرين الثاني
خطة لتعزيز أمن الحقول النفطية والغازية وحمايتها من الطائرات المسيرة

خطة لتعزيز أمن الحقول النفطية والغازية وحمايتها من...

  • أمني
  • 29 تشرين الثاني
سيطرة امنية تتعرض لاعتداء من قبل حماية احد قيادات حزب الحلبوسي

سيطرة امنية تتعرض لاعتداء من قبل حماية احد قيادات...

  • أمني
  • 29 تشرين الثاني
الحشد الشعبي يقتحم مناطق صحراوية تحوي انفاقا للارهاب في الانبار

الحشد الشعبي يقتحم مناطق صحراوية تحوي انفاقا...

  • أمني
  • 29 تشرين الثاني
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا