edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. ترجمة
  4. مؤرخ فرنسي : هناك ادلة دامغة على دعم إسرائيل لسارقي قوافل المساعدات
مؤرخ فرنسي : هناك ادلة دامغة على دعم إسرائيل لسارقي قوافل المساعدات
ترجمة

مؤرخ فرنسي : هناك ادلة دامغة على دعم إسرائيل لسارقي قوافل المساعدات

  • 2 كانون الأول 18:56

المعلومة/ ترجمة ... 
اكد المؤرخ الفرنسي واستاذ دراسات الشرق الأوسط في جامعة العلوم السياسية الفرنسية المرموقة جان بيير فيليو، الثلاثاء، على ان هناك ادلة دامغة على دعم الجيش الإسرائيلي لسارقي قوافل المساعدات الإنسانية لقطاع غزة . 
ونقلت صحيفة الغارديان البريطانية في تقرير ترجمته وكالة / المعلومة/ عن فيليو قوله إن" هجمات الجيش الإسرائيلي على أفراد الأمن الذين يحمون قوافل المساعدات سمحت للناهبين بالاستيلاء على كميات هائلة من الغذاء والإمدادات الأخرى المخصصة للفلسطينيين المحتاجين بشدة  وكانت المجاعة تهدد أجزاء من غزة في ذلك الوقت، وفقًا للوكالات الإنسانية الدولية".  
وأفادت وكالات الأمم المتحدة أن حالة الأمن والنظام قد تدهورت في جميع أنحاء غزة منذ أن بدأت إسرائيل استهداف ضباط الشرطة الذين يحرسون قوافل المساعدات، حيث اعتبرت إسرائيل الشرطة في غزة، التي تديرها حماس منذ عام 2007، جزءًا لا يتجزأ من الحركة الإسلامية المسلحة".
وأوضح فيليو ان " ستًا وستين شاحنة محملة بالدقيق ومستلزمات النظافة اتجهت غربًا من نقطة التفتيش الإسرائيلية في كرم أبو سالم على طول الممر الحدودي مع مصر، ثم شمالًا على الطريق الساحلي الرئيسي وكانت حماس مصممة على تأمين القافلة، وجندت عائلات محلية نافذة على طول طريقها لتوفير حراس مسلحين،ومع ذلك، سرعان ما تعرضت القافلة لإطلاق نار"، مضيفا "كانت ليلة واحدة، وكنت... على بُعد بضع مئات من الأمتار. وكان من الواضح جدًا أن طائرات رباعية الدفع إسرائيلية كانت تدعم اللصوص في مهاجمة فرق الأمن المحلية".
وبين ان " الجيش الإسرائيلي قتل "شخصين من وجهاء المنطقة أثناء جلوسهما في سيارتهما، مسلحين ومستعدين لحماية القافلة"، وتعرضت عشرون شاحنة للسرقة، مع أن الأمم المتحدة اعتبرت فقدان ثلث القافلة تحسنًا نسبيًا مقارنةً بنهب جميع الحمولة السابقة تقريبًا". 
وتابع فيليو ان " المبرر الإسرائيلي لعمل كهذا هو تشويه سمعة حماس والأمم المتحدة في ذلك الوقت، والسماح لعملاء إسرائيل الناهبين، إما بإعادة توزيع المساعدات لتوسيع شبكات دعمهم الخاصة أو لكسب المال من إعادة بيعها للحصول على بعض النقود وبالتالي عدم الاعتماد حصريًا على الدعم المالي الإسرائيلي".
وتعكس اتهامات فيليو تلك التي أطلقها بعض مسؤولي الإغاثة آنذاك،ووصفت مذكرة داخلية للأمم المتحدة "الإحسان السلبي، إن لم يكن الإيجابي"، الذي مارسته إسرائيل تجاه بعض العصابات المسؤولة عن أعمال النهب في غزة. انتهى/ 25 ض

الأكثر قراءة

وليد الطائي

أعادة تأهيل الخنجر.. كان خطئا استراتيجيا

  • 2 نيسان 2023
بإنتظار صفعة الأسد ..!

بإنتظار صفعة الأسد ..!

  • 13 آذار 2023
لماذا يطالب  الموظفون بزيادة السن التقاعدي إلى 63 عام ؟!

لماذا يطالب  الموظفون بزيادة السن التقاعدي إلى 63...

  • 11 آب 2024
مركز الثقل في عملية “طوفان الأقصى “

مركز الثقل في عملية “طوفان الأقصى “

  • 16 تشرين الأول 2023
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا