edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. إقتصاد
  4. نائب: امريكا لاتملك غير الاوراق الاقتصادية للضغط على العراق
نائب: امريكا لاتملك غير الاوراق الاقتصادية للضغط على العراق
إقتصاد

نائب: امريكا لاتملك غير الاوراق الاقتصادية للضغط على العراق

  • 26 آذار 12:50

المعلومة/ بغداد...
اكد عضو مجلس النواب عامر حسين، اليوم الاربعاء، ان امريكا لاتملك غير الورقة الاقتصادية والضغوط المالية تواجه بها العراق من اجل ممارسة الضغط وتحقيق مآربها.
وقال حسين لـ /المعلومة/، ان "امريكا لاتملك غير الاوراق الاقتصادية تجاه العراق في حال ارادت ان تضيق الخناق على البلاد، بحيث انها ستذهب باتجاه تحديد حركة الاموال العراقية الموجودة لدى المصارف الامريكية".
واضاف ان "الجانب الامريكي لديه الورقة المالية الاقتصادية التي يلعب بها امام العراق، حيث بالامكان منع التعامل مع شركات معينة والتضييق في التعاملات المالية، الا ان هكذا حصار لايمكن ان تذهب اليه واشنطن من دون وجود مبررات تدفعها لهكذا خيارات".
وبين ان "امريكا لن تتمكن من اعادة ممارسة الضغوط على العراق عبر الجوانب الامنية المتعلقة بداعش الارهابي، وبالتالي فهي تعمل على الورقة الاقتصادية لتحقيق مصالحها". انتهى 25ن

الأكثر متابعة

الكل
كاريكاتير يسخر من مشاريع الحكومة !!

كاريكاتير يسخر من مشاريع الحكومة !!

الأكثر قراءة

نجم وطني السلة يعتزل اللعب الدولي

نجم وطني السلة يعتزل اللعب الدولي

  • رياضة
  • 17 كانون الأول
مدرب: لاعبو العراق ثروة وطنية ويجب حمايتهم من الهجمات

مدرب: لاعبو العراق ثروة وطنية ويجب حمايتهم من الهجمات

  • رياضة
  • 17 كانون الأول
ديمبيلي يفوز بجائزة أفضل لاعب في العالم لعام 2025

ديمبيلي يفوز بجائزة أفضل لاعب في العالم لعام 2025

  • رياضة
  • 16 كانون الأول
منتخبنا الأولمبي ينهي الشوط الأول متأخراً بالنتيجة

منتخبنا الأولمبي ينهي الشوط الأول متأخراً بالنتيجة

  • رياضة
  • 16 كانون الأول
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا