edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. سياسة
  4. التميمي: ايران تفاوض أمريكا من موقع قوة وترد على التهديدات بشروطها
التميمي: ايران تفاوض أمريكا من موقع قوة وترد على التهديدات بشروطها
سياسة

التميمي: ايران تفاوض أمريكا من موقع قوة وترد على التهديدات بشروطها

  • 21 نيسان 09:50

المعلومة/ بغداد...
رأى المحلل السياسي قاسم التميمي، اليوم الاثنين، ان ايران تجري مفاوضاتها مع الجانب الأمريكي من موقع قوة وبالشروط التي وضعتها طهران، لافتا الى ان أي تهديد عسكري امريكي ضد ايران فأنه سيواجه برد فعل مباشر تجاه الأراضي التي تنطلق منها تلك التهديدات.
وقال التميمي لوكالة /المعلومة/، إن "ايران سبق لها ان اكدت عدم خوضها أي مفاوضات مع الجانب الأمريكي تحت التهديد العسكري، بل ان طهران وضعت شروطها قبل ان تذهب للتفاوض".
وأضاف ان "طهران لم تقبل التفاوض مع الجانب الأمريكي الا بعد ان حددت شرط رفع الحصار عن ايران، وهذا الامر يدل على ان الجانب الإيراني لديه موقف قوي ويفاوض من خلال هذا المبدأ".
وبين ان "أمريكا وفي حال عدم توصلها لاتفاق مع الجانب الإيراني فأنها قد تلجأ الى تنفيذ تهديدات رئيسها ترامب بالتدخل العسكري، في وقت اكد فيه قائد الثورة الإسلامية السيد علي الخامنئي، ان أي ارض ستنطلق منها الصواريخ الامريكية فأن ايران سترد عليها بالمباشر سواء داخل العراق او خارجه". انتهى 25ن

الأكثر قراءة

منهل عبد الامير المرشدي

حين يكون العلم في يد بائع الفجل ..!

  • 2 شباط 2023
البطاقة التموينية الالكترونية.. بين الإنعاش والاحتضار

البطاقة التموينية الالكترونية.. بين الإنعاش والاحتضار

  • 31 آذار 2024
هدر أموال العراقيين على مكاتب المحاماة الأمريكية الفاشلة

هدر أموال العراقيين على مكاتب المحاماة الأمريكية...

  • 27 آذار 2023
آراء وملاحظات حول الامتحان التنافسي للقبول في الدراسات العليا للجامعات

آراء وملاحظات حول الامتحان التنافسي للقبول في...

  • 14 تموز 2024
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا