edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. دولي
  4. عراقجي: التخصيب حق مشروع لا يمكن التنازل عنه
عراقجي: التخصيب حق مشروع لا يمكن التنازل عنه
دولي

عراقجي: التخصيب حق مشروع لا يمكن التنازل عنه

  • 18 أيار 19:26

المعلومة/ متابعة..
أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الأحد، أن التوقعات غير الواقعية من الجانب الأميركي تشكّل العقبة الأساسية أمام المفاوضات غير المباشرة بين طهران وواشنطن، مشدداً على أن برنامج التخصيب النووي الإيراني "حق مشروع" لا يمكن التنازل عنه.
وقال عراقجي في تصريح خلال ختام اليوم الأول من أعمال "منتدى طهران للحوار"، تابعته وكالة / المعلومة/، أنه "نحن مستمرون في حواراتنا مع أوروبا، وكلما زاد التفاهم بيننا، كان ذلك أفضل. نرغب في أن تؤدي أوروبا دورها، رغم أنها قلّصت من تأثيرها في المفاوضات بنفسها".
وأضاف: "التخصيب في إيران ليس موضوعاً قابلاً للتفاوض، بل هو إنجاز علمي تحقق بجهود كبيرة وتضحيات جسيمة، بينها دماء علمائنا النوويين، هذا ليس أمراً يمكن التنازل عنه".
وأشار إلى أن النجاح في المفاوضات مرهون باعتراف الطرف الآخر بحقوق إيران النووية المشروعة، مؤكداً أن "منع إيران من الوصول إلى سلاح نووي هو هدف يمكن تحقيقه".
ودعا عراقجي الإدارة الأميركية إلى "التحلي بالواقعية والمنطق في مطالبها"، موضحاً أن "أي اتفاق ممكن فقط في حال احترام الحقوق الأساسية للشعب الإيراني، أما غير ذلك فلا سبيل للنجاح". انتهى 25

الأكثر قراءة

ألا لعنة الله على أمريكا غاز الكيمتريل سلاح جديد للامريكان ضد شعب العراق

ألا لعنة الله على أمريكا غاز الكيمتريل سلاح جديد...

  • 23 آذار 2024
(خالات) محمد جوحي..!

(خالات) محمد جوحي..!

  • 28 آب 2024
المتقاعدون  ومصباح علاء الدين السحري

المتقاعدون  ومصباح علاء الدين السحري

  • 25 آذار 2023
بين العلاس والدساس والواشي والما عنده ساس !!

بين العلاس والدساس والواشي والما عنده ساس !!

  • 27 أيلول 2023
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا