edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. سياسة
  4. بعد زوال مبرراته.. الوجود العسكري التركي يثير الجدل مجددا.. والخارجية تلتزم الصمت
بعد زوال مبرراته.. الوجود العسكري التركي يثير الجدل مجددا.. والخارجية تلتزم الصمت
سياسة

بعد زوال مبرراته.. الوجود العسكري التركي يثير الجدل مجددا.. والخارجية تلتزم الصمت

  • 21 أيار 13:11

المعلومة / بغداد...

رغم زوال مبررات التواجد العسكري التركي في شمال العراق، ما يزال الموقف الحكومي غير واضح إزاء هذا الملف الحساس، في وقت تتصاعد فيه الأصوات المطالِبة بإجراءات حاسمة لإنهاء الوجود التركي، لا سيما في محافظة نينوى ومناطق إقليم كردستان.

وتذرعت أنقرة طيلة السنوات الماضية بوجود عناصر حزب العمال الكردستاني داخل الأراضي العراقية، وتحديداً في جبال قنديل، لتبرير عملياتها العسكرية وإنشاء قواعد دائمة، إلا أن إعلان الحزب مؤخرا حلّ نفسه ونزع سلاحه أزال هذه الذريعة، ما يضع الحكومة العراقية أمام مسؤولية مباشرة للمطالبة بانسحاب القوات التركية بشكل نهائي.

وقال النائب السابق قصي عباس في تصريح لوكالة /المعلومة/، إن "وجود القوات التركية قرب الموصل وفي عمق محافظة نينوى يشكّل تهديداً مباشراً للأمن والاستقرار"، مشيرًا إلى أن "هذا التواجد لا يستند إلى أي سند قانوني أو مبرر منطقي، خاصة مع امتلاك هذه القوات طائرات مسيّرة وأسلحة متطورة، ما يفرض على الحكومة التحرك الفوري لإنهاء هذا التواجد غير الشرعي".

من جهته، أكد عضو لجنة الأمن والدفاع النيابية مهدي تقي الأمرلي أن "التواجد العسكري التركي فقد مبرراته كافة بعد إعلان حزب العمال الكردستاني حله الذاتي"، داعيًا الحكومة إلى "اتخاذ موقف واضح، والبدء بإجراءات دبلوماسية وقانونية لإخراج القوات التركية من الأراضي العراقية".

وأضاف الأمرلي أن "استمرار الصمت الحكومي إزاء هذه الانتهاكات يمثل تهاوناً مرفوضاً في ملف السيادة، ولن نتردد في استضافة أو استجواب وزير الخارجية داخل مجلس النواب، إذا استمر التعامل مع هذا الملف بالمجاملات والمواقف الخجولةhttps://r.almaalomah.me/Plh".

وفي السياق ذاته، شدد عضو الاتحاد الوطني الكردستاني هيوا محمد على أن "تركيا تواصل تعزيز وجودها العسكري داخل الأراضي العراقية بحجة محاربة حزب العمال، رغم إعلان الأخير حل نفسه"، مؤكداً أن "الوجود التركي اليوم لم يعد له أي مبرر قانوني أو أمني، بل يشكّل انتهاكاً صارخاً لسيادة العراق".

وأشار محمد إلى أن "التغيرات الجيوسياسية في المنطقة تفرض على أنقرة مراجعة سياستها، وعلى بغداد أن توصل رسالة حازمة بأن العراق لن يقبل بعد الآن بأي تدخل عسكري تحت ذرائع غير موجودة".

ورغم التحولات السياسية والأمنية في المنطقة، بقيت الذريعة التركية قائمة حتى إعلان حزب العمال الكردستاني، مؤخرا، حلّ نفسه ووقف العمل المسلح.انتهى/25ن

الأكثر قراءة

سلم الرواتب ( الجديد ) : بين الحقيقة والأمنيات

سلم الرواتب ( الجديد ) : بين الحقيقة والأمنيات

  • 16 نيسان 2023
في ذكرى مجزرة سبايكر: 11 سنة من الدم والصمت

في ذكرى مجزرة سبايكر: 11 سنة من الدم والصمت

  • 12 حزيران
ماذا لو اتحدت الدول العربية؟!

ماذا لو اتحدت الدول العربية؟!

  • 15 تشرين الأول 2023
علي المؤمن

هكذا تحول الشيعة العرب الى سنّة على يد قادة أتراك...

  • 18 آذار 2024
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا