edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. منوعات
  4. خبير تكنولوجيا يحذر: غياب رقابة الأهل على الإنترنت يهدد صحة الأطفال النفسية
خبير تكنولوجيا يحذر: غياب رقابة الأهل على الإنترنت يهدد صحة الأطفال النفسية
منوعات

خبير تكنولوجيا يحذر: غياب رقابة الأهل على الإنترنت يهدد صحة الأطفال النفسية

  • 5 حزيران 08:54

المعلومة/بغداد..
وجّه الخبير في مجال التكنولوجيا جيفري كاتزنبرغ، تحذيرًا قويًا من المخاطر المتزايدة لاستخدام الأطفال والمراهقين للتكنولوجيا دون إشراف، مشددًا على هذه الظاهرة تهدد “بتدمير جيل كامل”.
وقال كاتزنبرغ إن "التكنولوجيا باتت جزءًا من حياة الأطفال في سن مبكرة جدًا، حيث يمتلك أكثر من نصفهم هاتفًا ذكيًا بحلول سن الحادية عشرة، بحسب الدراسات الحديثة".
وأوضح أن “الوقت الطويل الذي يقضيه الأطفال أمام الشاشات يرتبط بشكل مباشر بأزمة الصحة النفسية التي تواجه الشباب اليوم”.
واضاف: "قد يكون هناك مراهق جالس أمامك، لكنك لا تعرف فعليًا من يشاركه تلك اللحظة عبر هاتفه، أو ما الذي يفعله، أو حتى أين هو ذهنيًا”.
وأكد كاتزنبرغ أن "غياب الرقابة الأبوية على استخدام الإنترنت يترك الأطفال عرضة لمخاطر نفسية وسلوكية عميقة، داعيًا إلى اتخاذ إجراءات عاجلة على مستوى الأُسر والمجتمع لحماية النشء من التأثيرات السلبية للتكنولوجيا".انتهى/25

الأكثر قراءة

ديالى تمدد حالة الاستنفار 48 ساعة مع استمرار تدفق السيول في ستة محاور

ديالى تمدد حالة الاستنفار 48 ساعة مع استمرار تدفق...

  • محلي
  • 12 كانون الأول
مصدر طبي يكشف حصيلة حادث البصرة المروع

مصدر طبي يكشف حصيلة حادث البصرة المروع

  • محلي
  • 12 كانون الأول
الدفاع المدني يصدر توصيات للسلامة أثناء تشكل الضباب

الدفاع المدني يصدر توصيات للسلامة أثناء تشكل الضباب

  • محلي
  • 12 كانون الأول
الأنواء: العراق سيتعرض لحالة مطرية جديدة

الأنواء: العراق سيتعرض لحالة مطرية جديدة

  • محلي
  • 12 كانون الأول
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا