edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. تقارير
  4. خلافات نفط ورواتب.. تكتيكات اربيل تفتح جبهة
خلافات نفط ورواتب.. تكتيكات اربيل تفتح جبهة
تقارير

خلافات نفط ورواتب.. تكتيكات اربيل تفتح جبهة

  • 15 أيلول 20:12

المعلومة/ تقرير..
لا تزال أزمة النفط والرواتب بين بغداد وأربيل تتصدر المشهد السياسي والاقتصادي في البلاد، وسط تبادل للاتهامات بين الطرفين بشأن الالتفاف على الدستور وعدم الالتزام بالاتفاقات. ففي الوقت الذي تكشف فيه شخصيات معارضة عن استمرار حكومة إقليم كردستان بتهريب النفط بطرق “مخادعة”، يتحدث سياسيون آخرون عن ممارسات وصفت بـ”الحرب النفسية” ضد موظفي الإقليم عبر تسويف ملف الرواتب وعدم تنفيذ قرارات المحكمة الاتحادية.
المعارض الكردي سامان علي قال في تصريح لـ/المعلومة/، إن “حكومة الإقليم تعتمد منذ فترة طويلة على آلية يومية للتحايل، تقوم من خلالها بتسجيل وصولات الصهاريج عند المنافذ الرسمية وغير الرسمية على أنها تحمل مشتقات نفطية، بينما في الحقيقة تكون محملة بالنفط الخام”، مضيفاً أن “هذه الممارسات تمثل خدعة ممنهجة لإيهام الجهات الرقابية، ليجري لاحقاً بيع النفط بعيداً عن إشراف الحكومة الاتحادية”.
وأشار إلى أن “هذا الأسلوب المتكرر لا يقتصر على الجانب الاقتصادي فحسب، بل يعكس رغبة حكومة الإقليم في تعزيز استقلالها المالي عن بغداد حتى لو كان ذلك على حساب المصلحة الوطنية”، لافتاً إلى أن “استمرار التهريب يحرم العراق من إيرادات بمليارات الدولارات كان يمكن أن تساهم في سد العجز في الموازنة العامة”.

  • خلافات نفط ورواتب.. تكتيكات اربيل تفتح جبهة 

وفي السياق ذاته، أكد عضو حركة “تفكيري آزادي” الكردية، لقمان حسن، في حديثه لـ/المعلومة/، أن “حكومة الإقليم تمارس نوعاً من الحرب النفسية ضد موظفي كردستان من خلال المماطلة وعدم الالتزام بقرارات المحكمة الاتحادية الخاصة بتوطين الرواتب على مصرفي الرافدين والرشيد”.
وأضاف حسن أن “الموظفين في الإقليم يترقبون منذ أشهر تطبيق هذه القرارات التي تعزز الثقة بين المركز والإقليم وتضمن الشفافية في صرف الرواتب، لكن حكومة أربيل تحاول تسويف الموضوع وإبقائه رهينة الصراعات السياسية”، مؤكداً أن “التلكؤ المتعمد يهدف إلى كسب الوقت واستخدام الرواتب كورقة ضغط سياسية داخلية وخارجية”.
ويرى مراقبون أن استمرار هذه التكتيكات من جانب حكومة الإقليم، سواء في ملف النفط أو الرواتب، يكرّس حالة عدم الثقة مع بغداد ويزيد من تعقيد الأزمة الاقتصادية، ما يجعل المواطنين في كردستان هم المتضرر الأكبر من هذه السياسات.انتهى25د

الأكثر قراءة

ترحيل أهالي لاجان… شرارة انفجار شعبي تُربك قبضة الديمقراطي

ترحيل أهالي لاجان… شرارة انفجار شعبي تُربك قبضة...

  • تقارير
  • 2 كانون الأول
هجمات السويداء والمجازر المستمرة.. مؤشرات خطيرة على مستقبل سوريا

هجمات السويداء والمجازر المستمرة.. مؤشرات خطيرة على...

  • تقارير
  • 2 كانون الأول
المعلومة / بغداد.. تشهد العاصمة بغداد تدهورا حادا في جودة الهواء خلال الفترة الأخيرة، نتيجة تزاوج عوامل بشرية وطبيعية. فقد أسهمت الانبعاثات الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري في السيارات ومحطات الطاقة والمصانع بشكل كبير في تفاقم الأزمة، بالإضافة إلى حرق النفاي

بغداد تختنق.. مؤشر جودة الهواء يصل إلى اللون البنفسجي

  • تقارير
  • 1 كانون الأول
الأزمة الكردية. عشائر الهركية بين قمع الحكومة وغياب العدالة في الاقليم

الأزمة الكردية .. عشائر الهركية بين قمع الحكومة...

  • تقارير
  • 30 تشرين الثاني
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا