edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. تقارير
  4. العائلات الحاكمة في الاقليم تستحوذ على الثروات وتتهرب من الاتفاقات..كيف ستتعامل بغداد؟
العائلات الحاكمة في الاقليم تستحوذ على الثروات وتتهرب من الاتفاقات..كيف ستتعامل بغداد؟
تقارير

العائلات الحاكمة في الاقليم تستحوذ على الثروات وتتهرب من الاتفاقات..كيف ستتعامل بغداد؟

  • 17 أيلول 20:05

المعلومة/خاص..
في الوقت الذي يمر فيه العراق بأزمات مالية خانقة أثقلت كاهل الموازنة العامة، يظل ملف نفط إقليم كردستان واحداً من أكثر الملفات تعقيداً وإثارة للجدل. فبينما تشدد الحكومة الاتحادية على ضرورة التزام الإقليم بتسليم حصته النفطية وفق ما نصت عليه الموازنة وقرارات المحكمة الاتحادية، تتصاعد الاتهامات من نواب ومعارضين أكراد بوجود عمليات تهريب واسعة وعائدات تذهب إلى العوائل السياسية الحاكمة، في ظل تدهور الأوضاع المعيشية للمواطن الكردي الذي يعيش أزمات اقتصادية متلاحقة.
واتهم النائب  باسم الغريباوي، اليوم الأربعاء، حكومة إقليم كردستان بعدم الالتزام بأي من الاتفاقات السابقة المتعلقة بتسليم النفط إلى الحكومة الاتحادية، مؤكداً أن “جميع التفاهمات لم تجد طريقها إلى التنفيذ رغم إدخال تعديلات على مواد الموازنة لصالح الإقليم”.
وقال الغريباوي في تصريح لوكالة /المعلومة/، إن “الاتفاق الأول ضمن موازنة 2023 ألزم الإقليم بتسليم كامل إنتاجه من النفط البالغ 400 ألف برميل يومياً، فضلاً عن تطبيق قرارات المحكمة الاتحادية بهذا الشأن”، مضيفاً أن “المادة 12 من قانون الموازنة عُدلت لاحقاً بناءً على طلب الإقليم ووفق ما أراده، إلا أن الالتزامات لم تنفذ حتى الآن”.
وأوضح أن “الإقليم أبدى أكثر من مرة استعداده لتسليم النفط، سواء بكامل الكمية أو بتخفيضها إلى 180 ألف برميل يومياً، لكنه في كل مرة يمتنع عن التنفيذ”، مشيراً إلى أن “النقاشات الأخيرة بين حكومتي المركز والإقليم داخل مجلس الوزراء لم تثمر عن أي خطوات عملية”.

  • العائلات الحاكمة في الاقليم تستحوذ على الثروات وتتهرب من الاتفاقات..كيف ستتعامل بغداد؟

وفي السياق ذاته، شن المعارض الكردي لقمان حسن هجوماً لاذعاً على العوائل المتنفذة في الإقليم، متهماً إياها “بالاستحواذ على ثروات النفط وعائدات المنافذ الحدودية للعيش في رفاهية مطلقة”، بينما يرزح أغلب المواطنين تحت خط الفقر. 
وأضاف حسن أن “التهريب يجري على مرأى الجميع، حيث نشاهد يومياً آلاف الشاحنات المحملة ببراميل النفط تغادر دون أن يعرف الشعب أو ممثلوه أين تذهب هذه الكميات ولا أين تؤول أموالها”، مؤكداً أن “استمرار هذا النهج سيؤدي إلى تعميق الأزمة الاقتصادية والاجتماعية داخل الإقليم وفتح الباب أمام موجات احتجاجية جديدة”.
وبين اتهامات النواب للحكومة بعدم الالتزام بالاتفاقات النفطية، وتصاعد الغضب الشعبي من سيطرة العوائل الحاكمة على عائدات الثروات، يظل ملف نفط كردستان مفتوحاً على احتمالات أكثر تعقيداً، في ظل مطالبات متزايدة للحكومة الاتحادية بفرض الرقابة وإيقاف ما يُوصف بالنهب المنظم لثروات العراق.انتهى25د

الأكثر قراءة

واسط.. أول بازار شبابي للتسوق والحرف اليدوية في قضاء الحي

واسط.. أول بازار شبابي للتسوق والحرف اليدوية في...

  • محلي
  • 28 تشرين الثاني
اتحاد المقاولين العراقيين ينتقد إطلاق المشاريع الجديدة دون تسديد مستحقات الشركات

اتحاد المقاولين العراقيين ينتقد إطلاق المشاريع...

  • محلي
  • 28 تشرين الثاني
الوقف الشيعي يشكل لجنة مختصة للتحقيق في المراقد الوهمية

الوقف الشيعي يشكل لجنة مختصة للتحقيق في المراقد...

  • محلي
  • 28 تشرين الثاني
محافظة بغداد توضح بشأن ظهور اسماء مغلوطة في تعيينات العقود

محافظة بغداد توضح بشأن ظهور اسماء مغلوطة في تعيينات...

  • محلي
  • 1 كانون الأول
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا