edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. تقارير
  4. المقاطعة ليست حلاً.. المشاركة الانتخابية السبيل لحماية الحقوق والمكتسبات
المقاطعة ليست حلاً.. المشاركة الانتخابية السبيل لحماية الحقوق والمكتسبات
تقارير

المقاطعة ليست حلاً.. المشاركة الانتخابية السبيل لحماية الحقوق والمكتسبات

  • 24 أيلول 13:23

المعلومة/تقرير..
أمام التحديات الأمنية والسياسية التي تعصف بالعراق، تتعالى أصوات القوى الوطنية محذّرة من خطورة الانجرار وراء دعوات الفتنة الطائفية التي تسعى بعض الأطراف لاستغلالها خدمةً لأجندات خارجية. فالمشهد اليوم يكشف محاولات لإعادة إنتاج الإرهاب بوجوه جديدة، مستغلةً حالة الإحباط لدى المواطنين لدفعهم نحو مقاطعة العملية الانتخابية. لكن الحقيقة أن الابتعاد عن صناديق الاقتراع لا يعني سوى التنازل عن الحقوق وإهدار المكتسبات التي تحققت بتضحيات جسيمة. 
ومن هنا، فإن المطالبة بالحقوق تبدأ من المشاركة الفاعلة في الانتخابات، باعتبارها السبيل الوحيد لترسيخ الاستقرار السياسي وحماية السلم الأهلي. فحقك بالانتخاب ليس مجرد واجب وطني، بل هو درع يحمي مستقبل العراق، وضمانة أساسية لكل مواطن يريد أن يحافظ على مكاسبه ويضمن حقه في صناعة القرار.

*الخطابات الطائفية

حذّر النائب رفيق الصالحي، من خطورة الخطابات الطائفية التي يطلقها بعض الشخصيات السياسية السنية، مؤكداً أنها تمثل تهديداً مباشراً للأمن الوطني واستقرار البلاد.
 وقال الصالحي في تصريح لـ/المعلومة/، إن "بعض القوى المتطرفة تلجأ إلى استغلال الحركة المدخلية كغطاء لتنفيذ أجندات مشبوهة تهدف إلى زعزعة الأمن وضرب السلم الأهلي"، مبيناً أن "المدخلية باتت تمثل خطراً حقيقياً من خلال إعادة إنتاج تنظيم داعش لكن بوجوه جديدة وأساليب مختلفة".
وأضاف أن "التجارب السابقة أثبتت أن التهاون مع هذه الخطابات ومع التيارات التي تتبنى الفكر المتشدد يفتح الباب أمام عودة الإرهاب، مما يتطلب موقفاً وطنياً موحداً يحافظ على المكتسبات الأمنية التي تحققت بدماء العراقيين".

*استغلال الأزمات
 
من جانبه، حذّر الخبير الأمني هيثم الخزعلي، من خطط سياسية تقودها شخصيات سنية بارزة، في مقدمتهم خميس الخنجر ومحمد الحلبوسي، بالتنسيق مع التيار المدخلي، تهدف إلى إثارة الفوضى الأمنية وإعادة العراق إلى المربع الطائفي لتحقيق مكاسب انتخابية ضيقة.

وقال الخزعلي في تصريح لـ/المعلومة/، إن "المدخلية باتت الوجه الثاني لتنظيم داعش الإرهابي، حيث تسعى إلى التغلغل داخل المجتمع والسيطرة على مفاصل حساسة بدعم إقليمي، ما يجعل خطرها على الأمن الداخلي لا يقل عن خطر التنظيمات الإرهابية المسلحة".
وأضاف أن "المرحلة المقبلة قد تشهد محاولات ممنهجة لاستغلال الأزمات السياسية والاقتصادية لإشعال الفتنة، الأمر الذي يستوجب موقفاً وطنياً موحداً للوقوف بوجه هذه المخططات".
 وأكد أن "التهاون مع خطر المدخلية ومن يتعاون معها سيعيد العراق إلى أجواء الفوضى التي عانى منها في السنوات الماضية، وهو ما يتطلب تحركاً عاجلاً لإحباط هذه المشاريع التخريبية".
إن مواجهة مشاريع الفتنة والتطرف لا تكون بالصمت أو المقاطعة، بل عبر المشاركة الفاعلة التي تعني الدفاع عن الحقوق وترسيخ المكتسبات الوطنية. فـ حقك بالانتخاب ليس مجرد ورقة توضع في صندوق، بل هو ضمانة حقيقية لإفشال مخططات الخارج، وإبقاء القرار بيد الشعب. شارك لتضمن حقك وتحافظ على استقرار وطنك.انتهى / ٢٥ز

الأكثر قراءة

منتخب الناشئين ينتصر على بوتان بهدف نظيف في التصفيات الآسيوية

منتخب الناشئين ينتصر على بوتان بهدف نظيف في...

  • رياضة
  • 28 تشرين الثاني
دولي سابق يحذر المنتخب الوطني من فخ كأس العرب

دولي سابق يحذر المنتخب الوطني من فخ كأس العرب

  • رياضة
  • 29 تشرين الثاني
برشلونة يتغلب على الأفيس بثلاثية في الليغا

برشلونة يتغلب على الأفيس بثلاثية في الليغا

  • رياضة
  • 29 تشرين الثاني
وفد المنتخب الوطني يتجه إلى الدوحة مساء اليوم

وفد المنتخب الوطني يتجه إلى الدوحة مساء اليوم

  • رياضة
  • 29 تشرين الثاني
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا