edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. سياسة
  4. الانباري: سافايا جاء للعراق لخدمة المصالح الاقتصادية الامريكية
الانباري: سافايا جاء للعراق لخدمة المصالح الاقتصادية الامريكية
سياسة

الانباري: سافايا جاء للعراق لخدمة المصالح الاقتصادية الامريكية

  • 3 كانون الأول 08:15

المعلومة/ بغداد...

اكد عضو ائتلاف دولة القانون صباح الانباري، ان الادارة الامريكية وضعت مبعوثا لها داخل العراق من اجل خدمة المصالح الاقتصادية والحفاظ عليها وتنفيذ الاجندات الامريكية.

وقال الانباري لـ /المعلومة/، ان "الولايات المتحدة الامريكية لم تأت باساطيلها وآلياتها العسكرية الى المنطقة من اجل عدم التدخل في شؤونها الداخلية ورعاية مصالح واشنطن".

واضاف ان "الجانب الامريكي لديه مصالح في العراق والخليج، اذ تعمل ادارة ترامب على رعاية مصالحها الاقتصادية داخل العراق، وبالتالي فأنها عملت على ارسال مبعوثها مارك سافايا لخدمة وانضاج هذه المصالح وضمان الحفاظ عليها".

وبين ان "ترامب يبحث عن المال وخدمة مشاريعه الاقتصادية، حيث توجه نحو دول الخليج من اجل الحصول على اعلى المبالغ، وبالتالي فأن مشروعه واضح في العراق خصوصا بعد ارسال مبعوثه الى بغداد". انتهى 25ن

الأكثر قراءة

مؤنس: حكومة تصريف الأعمال سلطة مرتجفة وبلا كرامة

مؤنس: حكومة تصريف الأعمال سلطة مرتجفة وبلا كرامة

  • سياسة
  • 4 كانون الأول
المالكي يعلق على قرار السوداني بشأن تصنيف حزب الله والحوثيين على قوائم الارهاب: "إكرام الميت دفنه"

المالكي ينتقد قرار السوداني ضد حزب الله والحوثيين:...

  • سياسة
  • 4 كانون الأول
الساعدي: تصنيف حزب الله وأنصار الله إرهابيين خطوة مخزية وبداية لرضوخ خطير

الساعدي: تصنيف حزب الله وأنصار الله إرهابيين خطوة...

  • سياسة
  • 4 كانون الأول
عبد اللطيف: المالكي سيعود لمنصب رئاسة الوزراء لهذه الاسباب

عبد اللطيف: المالكي سيعود لمنصب رئاسة الوزراء لهذه...

  • سياسة
  • 4 كانون الأول
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا