edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. منوعات
  4. المراهقون في خطر.. الضوضاء تهدد حاسة السمع مبكرا
المراهقون في خطر.. الضوضاء تهدد حاسة السمع مبكرا
منوعات

المراهقون في خطر.. الضوضاء تهدد حاسة السمع مبكرا

  • 14 كانون الأول 09:10

المعلومة / بغداد .. 

كشف بحث علمي جديد أن مشاكل السمع تبدأ لدى العديد من المراهقين في سن مبكر.

واعتمدت الدراسة على برنامج "Generation R" الهولندي، وشملت فحصا موحدا للسمع لـ3347 مراهقا تتراوح أعمارهم بين 13 و18 عاما. وأظهرت النتائج أن نحو 6% من الشباب يعانون بحلول سن 18 من فقدان السمع الناتج عن تلف الخلايا العصبية داخل الأذن، فيما يتأثر سلبا واحد من كل ثمانية مراهقين بالضوضاء. ويعني ذلك أن الاستماع إلى الموسيقى الصاخبة عبر السماعات، أو حضور الحفلات الموسيقية والملاهي، يمكن أن يؤدي إلى تدهور خطير في حاسة السمع، وهو تدهور يستحيل علاجه.

ويعتقد العلماء أن سبب هذه المشاكل يعود إلى التعرض المفرط للضوضاء مثل الموسيقى الصاخبة، وألعاب الكمبيوتر، والفعاليات الجماعية. وحتى ضعف السمع الطفيف لدى المراهقين يمكن أن يؤثر سلبا على التحصيل الدراسي، والتواصل مع الأصدقاء وزملاء العمل، ويسبب الإرهاق والشعور بالوحدة.

ويحذر الخبراء من أن هذه الإصابات المبكرة تزيد من خطر فقدان السمع لاحقا في مرحلة البلوغ. ويؤكد الباحثون على أهمية الوقاية من هذه العوامل، وتعليم المراهقين الاستخدام الآمن للسماعات، والحد من مستوى الصوت، وإجراء فحوصات السمع بانتظام.انتهى / 25م

الأكثر قراءة

علي المؤمن

ضرورة إعادة تشكيل العقل الشيعي العراقي المبعثر

  • 6 حزيران 2023
رامي الشاعر

البنتاغون يقرّ بهزيمته

  • 3 نيسان 2023
سمير داود حنوش

الوير العراقي في خليجي البصرة

  • 9 كانون الثاني 2023
من أخطر الوثائق سرية في العالم عمرها تجاوز الـ 120 عاما للتآمر على الوطن العربي

من أخطر الوثائق سرية في العالم عمرها تجاوز الـ 120...

  • 25 أيار 2023
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا