edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. منوعات
  4. انتفاخ تحت البحر وزلازل متزايدة.. بركان "أكسيل" البحري يتهيأ للانفجار
انتفاخ تحت البحر وزلازل متزايدة.. بركان "أكسيل" البحري يتهيأ للانفجار
منوعات

انتفاخ تحت البحر وزلازل متزايدة.. بركان "أكسيل" البحري يتهيأ للانفجار

  • 20 أيار 11:45

المعلومة/متابعة ...
رصد علماء مبادرة مراصد المحيطات، التابعة للمؤسسة الوطنية للعلوم الأمريكية، مؤشرات متزايدة على قرب ثوران بركان "أكسيل" البحري، الواقع على بعد نحو 480 كيلومترًا قبالة سواحل ولاية أوريغون، في أعماق المحيط الهادئ.
البركان، الذي يبلغ عرضه نحو ميل (1.6 كيلومتر)، يقع على عمق يزيد عن 1500 متر تحت سطح البحر، وقد بدأ قاع المحيط المحيط به بالارتفاع بشكل تدريجي، في إشارة إلى امتلائه بالحمم البركانية، وفق ما وصفه العلماء بأنه "ينتفخ مثل بالون".
ويقول ويليام تشادويك، عالم البراكين في جامعة ولاية أوريغون، إن "جبل أكسيل يشبه براكين هاواي في طبيعة حممه السائلة"، مشيرًا إلى أن ثورانه قد يطلق أكثر من 28 مليون متر مكعب من الحمم البركانية، تزن ملايين الأطنان.
وقد شهدت الأسابيع الأخيرة ارتفاعًا حادًا في النشاط الزلزالي تحت البركان، إذ تضاعف عدد الزلازل اليومية منذ السادس من أيار/مايو، ومن المتوقع أن يصل إلى 10,000 زلزال خلال يوم واحد عند لحظة الثوران، بحسب التقديرات العلمية.
يذكر أن آخر ثوران لهذا البركان كان في عام 2015، متسببًا في حوالي 8000 زلزال وتدفقات حممية بلغ ارتفاعها 137 مترًا، بالإضافة إلى هبوط قاع البحر بمقدار 2.4 متر، كما شهد "أكسيل" ثورات سابقة في عامي 1998 و2011.
ورغم هذا النشاط الملحوظ، يطمئن الخبراء إلى أن "أكسيل" لا يشكل تهديدًا مباشرا للبشر، نظرًا لبعده الكبير عن اليابسة وعمقه الشديد.
ويؤكد الدكتور ويليام ويلكوك، أستاذ الجيوفيزياء البحرية في جامعة واشنطن، أن "أكسيل حين يثور، لا يشعر به أحد تقريبا، ولا يؤثر على النشاط الزلزالي في البر".
ويخضع هذا البركان لمراقبة دقيقة عبر شبكة من أجهزة الاستشعار الحديثة، ما يجعله من أكثر البراكين البحرية رصدًا ومتابعة على مستوى العالم، وفقًا لما ذكره مايك بولاند من مرصد يلوستون للبراكين.
ويرجّح بعض العلماء أن يحدث الثوران المرتقب في أواخر عام 2025 أو مطلع 2026، بينما يعتقد آخرون أن الانفجار قد يقع في وقت أقرب.
ويقول البروفيسور سكوت نونر من جامعة نورث كارولينا: "رغم التقدم التكنولوجي، تظل التنبؤات البركانية أكثر صعوبة من توقعات الطقس، ولا نزال نجهل الكثير عن حركة الصهارة".
ويأمل الباحثون في أن تتيح هذه الظاهرة فرصة فريدة لاختبار تقنيات الإنذار المبكر في بيئة آمنة نسبيًا، على أمل أن تساهم نتائجها في حماية الأرواح مستقبلاً عند ثوران براكين قريبة من المناطق المأهولة بالسكان.انتهى 25/س

الأكثر قراءة

محادثاتك تُباع سراً.. تحذير لمستخدمي "شات جي بي تي" و"جيميني"

محادثاتك تُباع سراً.. تحذير لمستخدمي "شات جي بي تي"...

  • منوعات
  • اليوم
تطبيق Waze يعتزم عرض إشارات المرور على الخرائط

تطبيق Waze يعتزم عرض إشارات المرور على الخرائط

  • منوعات
  • 16 كانون الأول
أطعمة ضرورية للوقاية من فقر الدم.. تعرف عليها

أطعمة ضرورية للوقاية من فقر الدم.. تعرف عليها

  • منوعات
  • 16 كانون الأول
اكتشاف صلة بين التسمير الصناعي وسرطان الجلد

اكتشاف صلة بين التسمير الصناعي وسرطان الجلد

  • منوعات
  • 15 كانون الأول
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا